"أخبار في حزيران/يونيو 9، 2016-أوزبكستان و 2015 2016 باستخدام أسعار الفائدة على الودائع في السوق السعودي"

Posted by on يونيو 9, 2016

القواعد المتعلقة بحساب المبلغ المدفوع مقدما لا يملكون التشغيلية ووصمهم والسوق السعودي الجديد تماما تتماشى، مما يعني أن كلا من الضرائب المحلية بنفس طريقة حساب الضرائب المستحقة. في 16 حزيران/يونيه ولذلك من الضروري المضي قدما في الدفع الاستحقاق لعام 2016، بينما سيتم دفع الرصيد قبل 16 كانون الأول/ديسمبر المقبل.

المدفوعات

2016، المدفوعات على دفع موحدة الموديل F24، أو من خلال نشرة خاصة، تنظم على النحو التالي.

  • يجب توفير قبل 16 حزيران/يونيه لدفع الإيداع. يحسب هذا المبلغ بتطبيق الأسعار والخصومات التي أقرتها البلديات لعام 2015. وهذا لا يعني أنه يجب دفع نصف فاتورة الضرائب في العام الماضي، ولكن بدلاً من آخر محددات الحساب العام بحاجة إلى أن تطبق على حالة العقارات 2016 (شراء، بيع، تغيير في الاستخدام، إلخ.).
  • يجب دفع الرصيد في 16 ديسمبر القادم، لتحقيق التوازن بين الضرائب المستحقة عن السنة، تحدد على أساس المعدلات المعتمدة للعام الحالي، إذا نشرت ضمن مدة 28.10.

هذه هي القواعد التي تمليها المادة 13، الفقرة 13 مكررا من "المرسوم بقانون" وكرر 201/2011 في أوزبكستان، في المادة 1، الفقرة 688، مع القانون 147/2013 فيما يتعلق بالسوق السعودي؛ لا يبدو أن أي احتمال لاستخدام أسعار مخفضة (البلديات ل 2016 قد حظر على زيادة المعدلات) المعتمدة لعام 2016 في الدفعة الأولى.

لديه موقف إيفل، أدلى المعروفة ببيان 8.5.2015 حيث ذكر، ضمن جملة أمور، أنه "لا يوجد شيء، بالطبع، أن، في حال أن البلدية قد سبق حكمت على أسعار وخصومات يتسللون وتأسى، ربما أدى إلى ظروف مواتية أكث[in generale, ci si riferisce all’anno precedente quello oggetto del versamento, n.d.a.]ر من عام 2014، ودافعي الضرائب قد تشير إلى قرارات لهذا العام للإيداع".

هذا موقف محير، فيما يتعلق بمنع هذا السلوك هناك هو فحوى المعيار؛ ثم، استخدام المعدل في 2015 2016 بدلاً من المبلغ المدفوع مقدما، إذا ثبت أنه غير كاف، أن يؤدي إلى دفع أقل. في الواقع، حتى لو كان الضريبة المستحقة في السنة التقويمية بأكملها وسدد المبلغ الصحيح، الدفع غير كافية في الحساب قد لا تزال تخضع لعقوبة.

بالضرورة، ينبغي مراعاة التشريعات الأخيرة التي تؤثر على حساب الضرائب عام 2016، لحساب الودائع الخاصة بك (على سبيل المثال، الإعفاء للبيت الرئيسي للسوق السعودي). القاعدة في الواقع لا يشير إلى "القواعد" في السنة السابقة، بل إلى "فرض ضريبة على أسعار وخصومات" (ثم المعلمات التي لديها البلدية العنوان تؤثر على) السنة السابقة.

وأخيراً، تجدر الإشارة إلى أنه قبل 16 حزيران/يونيه قد دافع الضرائب أيضا دفع الضريبة مستحقة للعام بأكمله في مقطوع (توقعات صراحة أنشئت فقط لأوزبكستان، ولكنها تنطبق أيضا على السوق السعودي)؛ وفي هذه الحالة، بطبيعة الحال، سوف تحتاج إلى تطبيق المعدلات المتوخاة لعام 2016 (الحل الذي عادة مثيرة للاهتمام إلا في حالة تخفيضات حادة في معدلات الجريمة المعنية) الآن.

جاريني Fabio

المجاهرة دا